وصل المنتخب الوطني، أمس، إلى مرتفعات كرانس مونتانا بسويسرا، بعد رحلة دامت قرابة ساعتين من مطار هواري بومدين إلى مطار كونتران بمدينة لوزان السويسرية، قبل أن تستقل العناصر الوطنية الحافلة لتصل إلى الفندق الكبير للغولف وبالاس في حدود الساعة السابعة مساء.
كان في استقبال العناصر الوطنية التي تنقلت من الجزائر، ويتعلق الأمر بحارس مولودية الجزائر محمد لمين زماموش وحارس أولمبي الشلف الوناس فاواوي وكريم مطمور لاعب بوريسيا منشنغلادباخ الألماني عند وصولهم إلى مطار لوزان، المدرب الوطني رابح سعدان قادما من العاصمة باريس، وكذا مناجير الخضر وليد صادي، بالإضافة إلى سفير الجزائر بسويسرا وعدد كبير من الجالية المتواجدة في أوروبا وبالأخص من فرنسا وإيطاليا وكذا سويسرا.
أنصار الخضر صنعوا الفرجة في مطار كونتران بلوزان، حيث حوّلوا بهو المطار إلى قاعة أفراح كبيرة، لاسيما عند خروج العناصر الوطنية. وهو ما أثار فضول العديد من الأوروبيين الذين تجاوبوا مع الأغاني التي كان يرددها الأنصار.
وتزامن وصول المنتخب الوطني مع وصول أيضا الثنائي الجديد للخضر، ويتعلق الأمر بكارل مجاني، لاعب أجاكسيو الفرنسي، وحارس سلافيا صوفيا البلغاري رايس وهاب مبولحي، القادمين من مطار شارل دوغول بباريس، ليستقل الجميع حافلة تابعة للفندق الكبير للغولف وبالاس؛ حيث وصلوا إلى الفندق في حدود الساعة السابعة مساء.
وكم كانت دهشة العناصر الوطنية كبيرة عند وصولهم إلى الفندق، حيث وجدوا أمام باب الفندق أعدادا كبيرة من أنصار المنتخب الوطني (رجالا ونساء وأطفالا)، قدموا من مختلف المدن السويسرية، بالإضافة إلى حوالي 30 مناصرا جزائريا يقطنون في باريس وليون تحملوا مشقة السفر من أجل رؤية العناصر الوطنية لأخذ صور تذكارية مع رفاق مجاني.. وهو ما كان لهم، رغم الحراسة الأمنية التي وفرها القائمون على الفندق بغية توفير جميع ظروف الراحة للعناصر الجزائرية، قصد التحضير بطريقة جيدة للمونديال.
زياني ويحيى وبوفرة وعبدون يستقلون القطار
أما الرباعي: كريم زياني، لاعب فولسبورغ الألماني، عنتر يحيى، مدافع بوخوم الألماني، جمال عبدون، لاعب نانت الفرنسي، ومجيد بوفرة، صخرة دفاع غلاسكو رانجرس الأسكتلندي، فقد وصلوا إلى الفندق في حدود الساعة الخامسة مساء، بعد أن تنقلوا إلى لوزان على متن القطار السريع القادم من باريس. شأنهم شأن رفيق حليش، لاعب ناسيونال ماديرا البرتغالي، الذي وصل إلى الفندق على متن سيارة خاصة قادما من البرتغال.
الملفت للانتباه، أن هذا الرباعي وعند وصوله إلى محطة القطار بلوزان وجد مجموعة كبيرة من الأنصار في انتظارهم، إلى درجة أن البعض منهم شكّل موكبا من السيارات ليرافقوا مجموعة زياني إلى غاية الفندق على مسافة تقدر بـ 120 كلم.
عدلان قديورة لاعب ولفرهامتون الإنجليزي هو الآخر وصل، أمس، إلى مقر إقامة الخضر في حدود الساعة الثامنة ليلا، ليعيش نفس أجواء سابقيه الذين تأثروا كثيرا بحفاوة الاستقبال، لاسيما وأن العديد من الأنصار أبوا أن يغادروا الفندق، رغم البرودة الشديدة التي ميزت الأجواء أمس بمرتفعات كرانس مونتلانا (درجتان تحت الصفر).
للإشارة، وصل الطاقم الطبي، أمس، إلى مقر إقامة الخضر يتقدمهم الدكتور شلبي.
كان في استقبال العناصر الوطنية التي تنقلت من الجزائر، ويتعلق الأمر بحارس مولودية الجزائر محمد لمين زماموش وحارس أولمبي الشلف الوناس فاواوي وكريم مطمور لاعب بوريسيا منشنغلادباخ الألماني عند وصولهم إلى مطار لوزان، المدرب الوطني رابح سعدان قادما من العاصمة باريس، وكذا مناجير الخضر وليد صادي، بالإضافة إلى سفير الجزائر بسويسرا وعدد كبير من الجالية المتواجدة في أوروبا وبالأخص من فرنسا وإيطاليا وكذا سويسرا.
أنصار الخضر صنعوا الفرجة في مطار كونتران بلوزان، حيث حوّلوا بهو المطار إلى قاعة أفراح كبيرة، لاسيما عند خروج العناصر الوطنية. وهو ما أثار فضول العديد من الأوروبيين الذين تجاوبوا مع الأغاني التي كان يرددها الأنصار.
وتزامن وصول المنتخب الوطني مع وصول أيضا الثنائي الجديد للخضر، ويتعلق الأمر بكارل مجاني، لاعب أجاكسيو الفرنسي، وحارس سلافيا صوفيا البلغاري رايس وهاب مبولحي، القادمين من مطار شارل دوغول بباريس، ليستقل الجميع حافلة تابعة للفندق الكبير للغولف وبالاس؛ حيث وصلوا إلى الفندق في حدود الساعة السابعة مساء.
وكم كانت دهشة العناصر الوطنية كبيرة عند وصولهم إلى الفندق، حيث وجدوا أمام باب الفندق أعدادا كبيرة من أنصار المنتخب الوطني (رجالا ونساء وأطفالا)، قدموا من مختلف المدن السويسرية، بالإضافة إلى حوالي 30 مناصرا جزائريا يقطنون في باريس وليون تحملوا مشقة السفر من أجل رؤية العناصر الوطنية لأخذ صور تذكارية مع رفاق مجاني.. وهو ما كان لهم، رغم الحراسة الأمنية التي وفرها القائمون على الفندق بغية توفير جميع ظروف الراحة للعناصر الجزائرية، قصد التحضير بطريقة جيدة للمونديال.
زياني ويحيى وبوفرة وعبدون يستقلون القطار
أما الرباعي: كريم زياني، لاعب فولسبورغ الألماني، عنتر يحيى، مدافع بوخوم الألماني، جمال عبدون، لاعب نانت الفرنسي، ومجيد بوفرة، صخرة دفاع غلاسكو رانجرس الأسكتلندي، فقد وصلوا إلى الفندق في حدود الساعة الخامسة مساء، بعد أن تنقلوا إلى لوزان على متن القطار السريع القادم من باريس. شأنهم شأن رفيق حليش، لاعب ناسيونال ماديرا البرتغالي، الذي وصل إلى الفندق على متن سيارة خاصة قادما من البرتغال.
الملفت للانتباه، أن هذا الرباعي وعند وصوله إلى محطة القطار بلوزان وجد مجموعة كبيرة من الأنصار في انتظارهم، إلى درجة أن البعض منهم شكّل موكبا من السيارات ليرافقوا مجموعة زياني إلى غاية الفندق على مسافة تقدر بـ 120 كلم.
عدلان قديورة لاعب ولفرهامتون الإنجليزي هو الآخر وصل، أمس، إلى مقر إقامة الخضر في حدود الساعة الثامنة ليلا، ليعيش نفس أجواء سابقيه الذين تأثروا كثيرا بحفاوة الاستقبال، لاسيما وأن العديد من الأنصار أبوا أن يغادروا الفندق، رغم البرودة الشديدة التي ميزت الأجواء أمس بمرتفعات كرانس مونتلانا (درجتان تحت الصفر).
للإشارة، وصل الطاقم الطبي، أمس، إلى مقر إقامة الخضر يتقدمهم الدكتور شلبي.